8 أعمال جديدة لـ “دار الميدان للنشر” في المكتبات قريبا.. تعرف على التفاصيل

كشفت دار الميدان للنشر قائمة إصداراتها الجديدة المزمع توزيعها على المكتبات في الفترة المقبلة وهي كالأتي

أولا ثنائية الخاسوت – للكاتب / أحمد الكاشف غلاف/ مروة صلاح، موديلز: أحمد خالد – أحمد الصادق

هي رواية تتحدث عن حقبة زمنية محددة في التاريخ الفرعوني القديم تدمج بين المعلومات الحقيقية و النظريات المتواجدة في المراجع.

تحاول أن تعطي إجابات عن العديد من الأسئلة، تغوص في بحر قد حاول بعض من المجتمعات طمسه، إخفاءه، ذلك ما كان و مازال مسكوت عنه،ذلك الصراع الفرعوني الخاسوتي على يد أحمس ، بدايته، أسبابه، كيفيته، ونهايته، ويبقى السؤال منذ آلاف السنين حتى الآن، هل ذلك الصراع مازال قائما أم إظهار حقيقتهم سينهي ذلك الصراع؟!.

ثانيا رواية / عزف على أوتار الحياة – للكاتب / مصطفى عبد العزيز

من داخل الرواية يقول الكاتب: آثر أن يعيش على هامش الحياة .. اتخذ من الناي صديقاً له دوناً عن كل البشر. لم يُدرك أنه أحب إلا عندما أيقن أنه يتخذ من صدى صوت أقدامها إيقاعاً لعزفه.

مع عزفه على الناي، عزف على أوتار الحياة، فأثبت للجميع بأنه دائماً هناك حقائق غائبة و أن هناك وجه آخر للحقيقة نادراً ما نعرفه و أن بكل مشهد جزء مُعتِم لا نراه و ربما لن نراه أبداً.

كتب بنغمات الناي سطور حكايته التي ستكون بداية لحكاية مجموعة من البشر منهم من أخذ على عاتقه استمرار عمل آدم و منهم من ألزم نفسه بحمل رسالته بل و بحفظها.

ثالثا الرسالة الأخيرة – للكاتب/ مصطفى عبدالعزيز

(سعدي نحلة)… ذلك الشاب الذي انتمى لأسرة مصرية متواضعة الدخل واضطر للعمل بأحد الكافيهات رغم تخرجه بتفوق، وبوفاة والده حدثت تلك النقلة النوعية سواء على مستوى حياته الشخصية أو المهنية.

خلال مشواره تغير مسار حلمه من الإنتصار للعدالة، ليمحو ما تعرض له هو وأبيه من ظلم وعدم مساواة إلى رغبة في الإنتصار على العدالة ذاتها.

بعد مئات الرسائل التي كتبها والتي لم يرسل أيًّا منها، قرر بنهاية رحلته أن يرسل رسالة وحيدة وهي الرسالة الأخيرة.. لكن حقيقة الأمر بأنها لم تكن الأخيرة بينما كانت هي رسالة أخرى تمامًا لم يعلم هو نفسه عنها شئ، وربما لن يعلم أبدًا.

عندما سُئل بنهاية رحلته عمَّا إذا كان قد انتصر فأجاب:”ما فعلته ليس إلا كتابة أول حرف بأول كلمة على أول سطر”.

رابعا على ورق البافرا- للكاتبة العراقية / ميمونة حسن

ومن نص العمل تقول المؤلفة: فجأة تتساقط منك أشياء ..كانت أثمن ما تَملُك ..ليس لك الرغبة حتى بالانحناء لإعادتها لمكانها

 خامسا زي الطيف- للكاتبة / نورهان حبيب.

سادسا  انا أكون امرأة عربية للكاتبة /سمر فوزي، غلاف/ مروة صلاح

ويقول المؤلف في مقدمة عمله: يتحدث عن المرأة العربية في أكثر من بلد، يتحدث عنها عندما تفرح عندما تحزن عندما تخاف، يتحدث عنها عندما تعاني من الظلم والقهر وهي تحت النيران.

سابعا وهل أمتلك حبيب! — للكاتب/ محمد الطحان

يقول المؤلف في مقدمة العمل: هل انتابك في يوم هذا السؤال من بين أسئلة كثيرة وهل داعبتك الجراءة بأن تتساءل أين أنت في هذه العلاقة أين أنت في هذة الصداقة أين أنت في هذا المجتمع أين أنت مع أحبابك، في رحلة من الإعترافات قرر الكاتب محمد الطحان بأن يتتبع “مراحل الحب” من خلال تجارب سابقة له ولأشخاص تحلوا بشجاعة الإعتراف فقد نجد قصصًا حقيقية واعترافات وقد يلتمسك الكثير فجميعنا نتشابه في الشعور والموقف فشعور الخِذلان واحد و شعور الفرح واحد، وفي ظل رحلة من الاعترافات يظهر لنا الكاتب الفرق بين الإعجاب والحب الحقيقي وما هو الحب في مُسَمى الصداقة وهل هُناك ما هو بإدمان الحب..! دعنا نقرأ كليمات هي في الأصل لك أنت فنحن نتشابه صديقي، ودع هذا الكتاب يكُن صديقًا طيبًا لك ودعنا نطرح الأسئلة.. هل إمتلكت حبيب.. هل سأمتلك حبيب.. وهل أمتلك حبيب!؟

ثامنا مأساة الغروب للكاتب / محمود البدري

ويقول المؤلف في مقدمة عمله: “دائمًا ما يُولد العوض مِن رحم الألم والمشقة، وأحيانًا تُولد الصفعات مِن اعتقادنا بأن الجملة الأولىٰ نافذةٌ لا محالة”.

تدور أحداث الرواية كاشفةً لنا عن جمال روعة التنقل بين سراديب التفاصيل، الخوف واليقين، الأمل والألم، البعثرة والتنظيم، الارتجاف والطمأنينة، عقلك وقلبك. التناقض في أبهىٰ صوره، وأيضًا بعضًا من كلِّ ما تحبه. “المغزىٰ هو: الحب إن كان صادقًا نابعًا من القلب، الروح والعقل سويًا تأكد بأنه سيغير حياتك”. مأساتكَ ستعيشها وحيدًا، تلك الرصاصة الّتي تخترق رأسك ولا تقتلك أشد ألمًا من الموت ذاته، الفقد والخُذلان رفيقان إن اجتمعا في قلبًا واحد سيهلكونه لا محالة ودائمًا توجد استثناءات، الوقوع في الحب أولها، وتحقيق الحلم هو المنشود.