أطلق محمود عفيفي مغني الراب الشهير أغنية جديدة انتشرت كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وهي أغنية كلاكيت والتي حققت انتشارا كبيرا بين أوساط الشباب.
محمود عفيفى بدأ راب عام 2009 بشكل فردى ثم انضم لباند “بارافرينيا” وشارك معهم في اغانى عديدة مثل ” اعيش اراجوز” “هوس” و” مستنى النور” وكذلك البوم مترxمتر والذي كان آخر عمل بينه وبين الباند قبل الانفصال.
وقال محمود عفيفى عن فريقه السابق: لقى الباند ترحيب كبير من الشريحة التي تسمع راب وخارجها وكان شرف كبير انى اقف على استيدج ساقية الصاوى اكتر من مرة، وعلى كل انفصلنا وبدات العمل بشكل فردى انتجت سلسلة تراكات (فضفضة) وانسان، والعاشر من ماريسيوس، وليلة، ومين اختار، فعملي كمهندس صوت اتاح لى انى اسجل كتير من تراكات الراب التي حققت طفره فى عالم الراب فى الفترة من2016 ل 2018.
وأضاف: انقطعت عن المزيكا واتجهت لمجال الاعلانات والتعليق وحاليا بدأ رجوعى مرة أخرى للاغانى لأنها اكثر شيء يسعدني ويجعلني اوصل كل ما اريد توصيله ولكني لا اقدم راب حاليا بل حالة غنائية استثنائية هدفها إيصال رسائل للناس.
